تجارب انسانية ..........حكاية شاب عاد الى الطريق ------------ --------- --------- --------- --------- --------- --------- --------- -----
السلام عليكم
حكاية شاب عاد الى الطريق ....قراتها فاعجبتنى وارجو من الله ان تعجبكم ايضا
....محمود سالم... شاب وسيم..بدا حياته الدراسية فى المدارس الاجنبية ..اظهر نبوغا فيها حيث تربى وسط عائلة ميسورة الحياة فاعتاد على استجابة كل طلباته ...فجاة مات ابوه ..وتزوجت امه من رجل اخر فقاسى الحرمان الذى لم يتعوده فبدا ياخذ الاشياء من وراء امه وزجها ولم يلتفت احد الى ذلك او هكذا تصور ..فهداه تفكيره الى السير فى طريق السرقة !!!!!!!!!!
كان قد راى يوما ما فى احد الفنادق الكبرى التى كان ينزل بها مع والديه ان خادم الفندق يملك مفاتيح تفتح كل الحجرات و كل الابواب فبدا يفكر فى السرقة بطريقة جديدة طريقة تتفق مع حياته المرفهة انه لا يريد تساق المواسير ..ولابهدلة الليل ..........
بدا يراقب الشقق التى تخلو تماما من سكانها خلال فترات الصباح فيدخل الشقة و يسرق ما يريد من مال و مجوهرات فقد فى عز الظهر بمفاتيح مصطنعة !
ظل عاى هذة الحال فترة من الزمن ..واحتار البوليس فى البلاغات التى كانت ترد اليه من ان لاخر ....وكان الشاب لا يسرق فى حى واحد مرتين متتاليتين و لايسرق اشياء ثقيلة الوزن ..المال والمجوهرات فقط او اشياء اخرى خفيفة ثمينة ممكن وضعها فى جيوب المعطف !!!
وكان منظره و حسبه و نسبه كفيلا بابعاد اى شبهة حوله ..وذات يوم راقب شقة يقطنها شخص اجنبى و زوجته الاجنبية و بعد ان تاكد من خلو الشقة دخل بعد خروجهما بنصف ساعة فقد كانت هذة عادته فانه لا يضمن متى يعود اى منهما فقد يكونا فى مهمة قريبة ثم هو يريد ان ياخذ راحته فى البحث عن المال و المجوهرات ..واثناء فتحه لدولاب الملابس سمع اصوات خفيفة !!جن جنونه..وتجمدت اطرافه ..بحث حوله فلم يجد احد فظن انها قطة مستأنسة او كلب مدلل فقد كانت هناك حركة فى مكان ما يسمع لها حفيفا خفيفا .
بحث عن ضالته تحت الاسرة ولا كنه وجد ضالته فوق السرير !!..فوق سرير صغير ...طفل رضيع فى مهده ..ابتسم الشاب (ابن الناس) للطفل الرضيع الجميل البريىء ...لم يستطع ان يقاوم رغبة ملحه فى نفسه لحمل هذا الطفل الصغير ..ثم نسى نفسه واخذ يداعبه ثم قام بتغيير ملابسه المبتله ..بعد ذلك قام بارضاعه من قنينه اللبن التى كانت بجواره ...ثم بدأ يعطف عليه وكلما ترك الشاب الطفل الرضيع فى مهده يبكى الطفل فيعود الشاب لحمله وهزه تاره اخرى ...وهكذا حتى سمع الشاب فرقعه مدويه مفاجئة فى الشارع ارتجف على اثرها...ورغم ان الصوت بعيد ولايمت له بصلة الا انه اعده الى حالته الاولى ليتذكر وضعه ويدرك انه نسى نفسه وعليه ان يترك المكان بسرعه فترك الطفل فى مهده واتجه ناحية الدولاب يبحث عن ضالته المال والمجوهرات لكن يده لم تطاوعه وهو يسمع بكاء الطفل مره اخرى فنظر نحو الطفل وتذكر ان هذا المال وهذة المجوهرات من حق هذا الطفل الجميل البرىء..فترك كل شىء وغلق الدولاب وهم بالخروج!!
تردد لحظه..فكر فى الهروب من الباب الخلفى كعادته..ولكنه تذكر انه لم يسرق شيئا ولم يكسر بابا او يحطم دولابا !!..انه لم يفعل شىء خطأ فنزل من الباب الرئيسى من العمارة وعند نزوله متوازتا متزنا شعر بالفرق الكبير بين الهروب من الباب الخلفى ونزوله بكبرياء من الباب الرئيسى...وما ان وصل الى باب العماره حتى وجد البواب الذى طالما كان يرتجف من امثاله يقف له محييا فيرد له التحيه وهو لايكاد يصدق نفسه.....ثم مشى قى الشارع كان كتفه يلامس الاخرين فى الطريق العام وهو يشعر باطمئنان غريب لاول مره فى حياته............ .
بدا يشعر بشى جديد فى حياته..انه مذاق جديد لم يألفه من قبل ..ماهذا!!..
انه الشرف..مااعظمه..لقد منحه الشرف اغلى ما فى الوجود منحه حريته..
وحريته منحته ما هو أهم ..وهو احترامه لنفسه...بدا يشعر بوجوده ...بدا يشعر بانه يعيش..لقد احس لاول مره منذ مده انه انسان محترم له نفس حقوق الاخرين.
وفى الطريق بدأ يسرح ويسترجع كلاما قديما قرأه او سمعه من مدرس اللغة العربية والدين فى المدارس الاجنبية التى تلقى فيها تعليمه..بدأ يسترجع كلمات السلف الصالح فى مزايا اطمئنان النفس الذى لايأتى الا من خلال صحوة الضمير ....وبدأ يتحرك ضميره وبدأ يتحرك عقلة ان حياتة كلها كانت سلسلة من الرعب والخوف.. لماذا؟؟ ..لانه يسرق .. ولماذا يسرق؟ .. لكى بدخن وينفق على ملذاته ويشترى ما يريد .. البست هناك طريقة اخرى لتحقيق رغباته المشروعة المعتدلة ؟.. هناك اكثر من طريقة اقربها لو صارح والدتة بكل شىء ثم ما قيمة اللهو و فرائصه ترتعد من ان لاخر ما قيمة العيش واللهو وهو دائما ينظر خلفة خائفا من متابعة احدا لة.. ما قيمة حياتة كلها وهو يشك فى كل شخص يقابله او يراه !! ؟؟
عندما شعر بالامان.. احس انه اسان
ثم كانت قمة انفعالة عندما عبر الشارع فوقف الشرطى يمنع السيارات ويشير له بالمرور فى امن وامان.. فشعر بأن هذا الشرطى الذى كان يخاف من هيئته من على بعد ويجرى منه هذا الشرطى كان يمثل لة شبحا مرعبا اذا تخيلة وهو نائم يهب واقفا فى سريره .. هذا الشرطى فى خدمتة الان يحمية من السيارات.. ومن الناس.. منت نفسه!!
*ما اعظم الشرف حقيقة*
تعاهد الشاب محمود سالم مع نفسة على عدم العودة للسرقة مهما كانت الظروف والاسباب ثم وصلت احلامة الى ان يكون رب اسرة لها مثل هذا الطفل الجميل الذى كان يحملة منذ ساعات وهذا لن يتأتى الا بانتظامة فى
الدراسة.
ثم بدأ مرحلة جديده فقرر ان يتخلص من هذا الماضى البغيض الذى يلاحقى فى مخيلته فقط بعد ان كان يلاحقه فى الشارع وفى كل مكان بدأ يفكر فى ان يدفن هذا الماضى البغيض للابد..كيف وهو يؤرقة فى نومة وعند تناول طعامة وفى خلوتة وعند مذاكرتة التى بدأها بجدية !! ؟؟
بدأ يشعر بشعور ضحاياه الذين جردهم من اموالهم ومجوهراتهم...جردهم من(تحويشة العمر) وسند المستقبل.. لقد بدد ما سرقة ولا يستطيع لهؤلاء تعويضا..ما العمل؟
فى لحظه من لحظات التفكير والتأمل .. اتخذ قرارا جريئا .. توجة الى اقرب نقطة شرطة واعترف بكل شىء .. وبالتفصيل.. اعترف بكل سرقاتة واحدة بعد الاخرى.. لقد اراد ان يلقى بهذا الجزء البسيط الكامن فى عقلة الباطن فى(سلة المهملات)..
ولاكن الفاضى كان لة رأى اخر لقد حكم بأن هذا الشاب لا يستحق اكثر من الحبس سنة واحدة مع ايقاف التنفيذ ليخرج الى الحياه مرة اخرى تائبا بأيمان اكثر عمقا.. لقد قرر القاضى الا يزعزع ثقة هذا الشاب فى بلدة فاذا ما جاءه تائبا فتح لة ذراعيه يحتضنة بحنان.. لقد قرر القاضى (الاب لمثل هذا الشاب ) الا يختلط محمود سالم الذى صحى ضميرة بأخرين ليس لهم اى ضمير فى سجن مغلق مظلم لمدة طويلة !
وخرج الشاب من المحكمة هاتفا من اعماقة:
ما اعظم الشرف
السلام عليكم
حكاية شاب عاد الى الطريق ....قراتها فاعجبتنى وارجو من الله ان تعجبكم ايضا
....محمود سالم... شاب وسيم..بدا حياته الدراسية فى المدارس الاجنبية ..اظهر نبوغا فيها حيث تربى وسط عائلة ميسورة الحياة فاعتاد على استجابة كل طلباته ...فجاة مات ابوه ..وتزوجت امه من رجل اخر فقاسى الحرمان الذى لم يتعوده فبدا ياخذ الاشياء من وراء امه وزجها ولم يلتفت احد الى ذلك او هكذا تصور ..فهداه تفكيره الى السير فى طريق السرقة !!!!!!!!!!
كان قد راى يوما ما فى احد الفنادق الكبرى التى كان ينزل بها مع والديه ان خادم الفندق يملك مفاتيح تفتح كل الحجرات و كل الابواب فبدا يفكر فى السرقة بطريقة جديدة طريقة تتفق مع حياته المرفهة انه لا يريد تساق المواسير ..ولابهدلة الليل ..........
بدا يراقب الشقق التى تخلو تماما من سكانها خلال فترات الصباح فيدخل الشقة و يسرق ما يريد من مال و مجوهرات فقد فى عز الظهر بمفاتيح مصطنعة !
ظل عاى هذة الحال فترة من الزمن ..واحتار البوليس فى البلاغات التى كانت ترد اليه من ان لاخر ....وكان الشاب لا يسرق فى حى واحد مرتين متتاليتين و لايسرق اشياء ثقيلة الوزن ..المال والمجوهرات فقط او اشياء اخرى خفيفة ثمينة ممكن وضعها فى جيوب المعطف !!!
وكان منظره و حسبه و نسبه كفيلا بابعاد اى شبهة حوله ..وذات يوم راقب شقة يقطنها شخص اجنبى و زوجته الاجنبية و بعد ان تاكد من خلو الشقة دخل بعد خروجهما بنصف ساعة فقد كانت هذة عادته فانه لا يضمن متى يعود اى منهما فقد يكونا فى مهمة قريبة ثم هو يريد ان ياخذ راحته فى البحث عن المال و المجوهرات ..واثناء فتحه لدولاب الملابس سمع اصوات خفيفة !!جن جنونه..وتجمدت اطرافه ..بحث حوله فلم يجد احد فظن انها قطة مستأنسة او كلب مدلل فقد كانت هناك حركة فى مكان ما يسمع لها حفيفا خفيفا .
بحث عن ضالته تحت الاسرة ولا كنه وجد ضالته فوق السرير !!..فوق سرير صغير ...طفل رضيع فى مهده ..ابتسم الشاب (ابن الناس) للطفل الرضيع الجميل البريىء ...لم يستطع ان يقاوم رغبة ملحه فى نفسه لحمل هذا الطفل الصغير ..ثم نسى نفسه واخذ يداعبه ثم قام بتغيير ملابسه المبتله ..بعد ذلك قام بارضاعه من قنينه اللبن التى كانت بجواره ...ثم بدأ يعطف عليه وكلما ترك الشاب الطفل الرضيع فى مهده يبكى الطفل فيعود الشاب لحمله وهزه تاره اخرى ...وهكذا حتى سمع الشاب فرقعه مدويه مفاجئة فى الشارع ارتجف على اثرها...ورغم ان الصوت بعيد ولايمت له بصلة الا انه اعده الى حالته الاولى ليتذكر وضعه ويدرك انه نسى نفسه وعليه ان يترك المكان بسرعه فترك الطفل فى مهده واتجه ناحية الدولاب يبحث عن ضالته المال والمجوهرات لكن يده لم تطاوعه وهو يسمع بكاء الطفل مره اخرى فنظر نحو الطفل وتذكر ان هذا المال وهذة المجوهرات من حق هذا الطفل الجميل البرىء..فترك كل شىء وغلق الدولاب وهم بالخروج!!
تردد لحظه..فكر فى الهروب من الباب الخلفى كعادته..ولكنه تذكر انه لم يسرق شيئا ولم يكسر بابا او يحطم دولابا !!..انه لم يفعل شىء خطأ فنزل من الباب الرئيسى من العمارة وعند نزوله متوازتا متزنا شعر بالفرق الكبير بين الهروب من الباب الخلفى ونزوله بكبرياء من الباب الرئيسى...وما ان وصل الى باب العماره حتى وجد البواب الذى طالما كان يرتجف من امثاله يقف له محييا فيرد له التحيه وهو لايكاد يصدق نفسه.....ثم مشى قى الشارع كان كتفه يلامس الاخرين فى الطريق العام وهو يشعر باطمئنان غريب لاول مره فى حياته............ .
بدا يشعر بشى جديد فى حياته..انه مذاق جديد لم يألفه من قبل ..ماهذا!!..
انه الشرف..مااعظمه..لقد منحه الشرف اغلى ما فى الوجود منحه حريته..
وحريته منحته ما هو أهم ..وهو احترامه لنفسه...بدا يشعر بوجوده ...بدا يشعر بانه يعيش..لقد احس لاول مره منذ مده انه انسان محترم له نفس حقوق الاخرين.
وفى الطريق بدأ يسرح ويسترجع كلاما قديما قرأه او سمعه من مدرس اللغة العربية والدين فى المدارس الاجنبية التى تلقى فيها تعليمه..بدأ يسترجع كلمات السلف الصالح فى مزايا اطمئنان النفس الذى لايأتى الا من خلال صحوة الضمير ....وبدأ يتحرك ضميره وبدأ يتحرك عقلة ان حياتة كلها كانت سلسلة من الرعب والخوف.. لماذا؟؟ ..لانه يسرق .. ولماذا يسرق؟ .. لكى بدخن وينفق على ملذاته ويشترى ما يريد .. البست هناك طريقة اخرى لتحقيق رغباته المشروعة المعتدلة ؟.. هناك اكثر من طريقة اقربها لو صارح والدتة بكل شىء ثم ما قيمة اللهو و فرائصه ترتعد من ان لاخر ما قيمة العيش واللهو وهو دائما ينظر خلفة خائفا من متابعة احدا لة.. ما قيمة حياتة كلها وهو يشك فى كل شخص يقابله او يراه !! ؟؟
عندما شعر بالامان.. احس انه اسان
ثم كانت قمة انفعالة عندما عبر الشارع فوقف الشرطى يمنع السيارات ويشير له بالمرور فى امن وامان.. فشعر بأن هذا الشرطى الذى كان يخاف من هيئته من على بعد ويجرى منه هذا الشرطى كان يمثل لة شبحا مرعبا اذا تخيلة وهو نائم يهب واقفا فى سريره .. هذا الشرطى فى خدمتة الان يحمية من السيارات.. ومن الناس.. منت نفسه!!
*ما اعظم الشرف حقيقة*
تعاهد الشاب محمود سالم مع نفسة على عدم العودة للسرقة مهما كانت الظروف والاسباب ثم وصلت احلامة الى ان يكون رب اسرة لها مثل هذا الطفل الجميل الذى كان يحملة منذ ساعات وهذا لن يتأتى الا بانتظامة فى
الدراسة.
ثم بدأ مرحلة جديده فقرر ان يتخلص من هذا الماضى البغيض الذى يلاحقى فى مخيلته فقط بعد ان كان يلاحقه فى الشارع وفى كل مكان بدأ يفكر فى ان يدفن هذا الماضى البغيض للابد..كيف وهو يؤرقة فى نومة وعند تناول طعامة وفى خلوتة وعند مذاكرتة التى بدأها بجدية !! ؟؟
بدأ يشعر بشعور ضحاياه الذين جردهم من اموالهم ومجوهراتهم...جردهم من(تحويشة العمر) وسند المستقبل.. لقد بدد ما سرقة ولا يستطيع لهؤلاء تعويضا..ما العمل؟
فى لحظه من لحظات التفكير والتأمل .. اتخذ قرارا جريئا .. توجة الى اقرب نقطة شرطة واعترف بكل شىء .. وبالتفصيل.. اعترف بكل سرقاتة واحدة بعد الاخرى.. لقد اراد ان يلقى بهذا الجزء البسيط الكامن فى عقلة الباطن فى(سلة المهملات)..
ولاكن الفاضى كان لة رأى اخر لقد حكم بأن هذا الشاب لا يستحق اكثر من الحبس سنة واحدة مع ايقاف التنفيذ ليخرج الى الحياه مرة اخرى تائبا بأيمان اكثر عمقا.. لقد قرر القاضى الا يزعزع ثقة هذا الشاب فى بلدة فاذا ما جاءه تائبا فتح لة ذراعيه يحتضنة بحنان.. لقد قرر القاضى (الاب لمثل هذا الشاب ) الا يختلط محمود سالم الذى صحى ضميرة بأخرين ليس لهم اى ضمير فى سجن مغلق مظلم لمدة طويلة !
وخرج الشاب من المحكمة هاتفا من اعماقة:
ما اعظم الشرف
الثلاثاء 16 يوليو 2019 - 14:57 من طرف aywan
» حصريا ... كليب (( جينى )) - [ قرّب منى ]
الثلاثاء 16 يوليو 2019 - 14:14 من طرف aywan
» أغنية وانا جنبك ...أحمد فوزى
الثلاثاء 10 يوليو 2018 - 18:57 من طرف Sabane5
» كتاب (( أبو معشر البلخى الفلكى )) - [المدخل الكبير فى معرفة النجوم] ... أكبر مرجع للفلك
الأربعاء 19 أبريل 2017 - 6:44 من طرف mold
» انفراد زى العادة :: كتاب طوق الحمامة :: للإمام البحر أبو محمد على ابن حزم الأندلسى :: لو عايز تتعلم الحب على أصوله :: اقرا الكتاب ده :: PDF
الإثنين 29 فبراير 2016 - 21:47 من طرف اشرف العسيرى
» نسخة صغيرة و جامدة من مسرحية ... (( مدرسة المشاغبين ))
الثلاثاء 27 أكتوبر 2015 - 0:30 من طرف محمد ساهر
» حصريا على شباب لاف ... من روائع السينيما العالمية فيلم (( الوصايا العشر )) إنتاج 1956
الجمعة 13 فبراير 2015 - 19:05 من طرف ah1m
» الكتاب المقدس بعهديه ... العهد القديم و العهد الجديد
الأحد 28 ديسمبر 2014 - 10:26 من طرف radroda
» انفراد :: مسرحية شكسبير الشهيرة :: حلم منتصف ليلة صيف :: مترجمة للعربية :: PDF
الجمعة 26 ديسمبر 2014 - 12:10 من طرف Anamoslema
» حصريا على شباب لاف ... برومو الفيلم الأقوى ((Titanic 2 - Jack is back)) - الجزء الثانى من الفيلم الأروع تايتانيك
الأحد 31 أغسطس 2014 - 13:04 من طرف ميدو طارق
» حصريا رغم إنه على مواقع كتير :: جميع سيمفونيات بيتهوفن التسعة كاملة بأعل جودة صوتية :: Master Q @ 128Kbs
الإثنين 21 يوليو 2014 - 11:28 من طرف samy2013
» حصريا :: موسيقى برنامج (( نادى السنيما )) و (( اخترنالك )) :: أكيد وحشونا ::CD Quality @ 128 Kbps
الخميس 5 يونيو 2014 - 15:55 من طرف superABDALLAH
» برنامج اللغة الانجليزية المكثف والمجاني
الجمعة 23 مايو 2014 - 19:01 من طرف محبة الخيررر
» حصريا :: اللعبة المجمعة (( Hoyle Board Game 2 )) :: 14 لعبة فى لعبة واحدة :: منهم الطاولة و الليدو و الشطرنج :: بحجم خرافى
الأحد 15 ديسمبر 2013 - 22:08 من طرف khaled10abdelnaby
» حصريا :: كليب (( جنات )) :: [ البادي أظلم ] :: RMVB
الأربعاء 4 ديسمبر 2013 - 16:50 من طرف Admin
» انفراد ... أغنية (( تامر حسنى )) من فيلم البيه الرومانسى - [ ماحدش يمشى بعد البوفيه ]
الخميس 24 أكتوبر 2013 - 20:16 من طرف غزلان بنت سحمي
» حصريا :: ألبوم (( رامي جمال 2013 )) :: [ فترة مش سهلة 2013 ] :: Master CDRIP @ 128 Kbps
السبت 12 أكتوبر 2013 - 20:13 من طرف Admin
» حصريا :: أغنية ((نيكول سابا و عبد الباسط حمودة )) :: [ مفيش مستحيل ] :: MasterQ @ 128 Kbps
الأربعاء 28 أغسطس 2013 - 21:34 من طرف Admin
» حصريا :: ألبوم (( عمرو دياب 2013 )) :: [ الليلة 2013 ] :: CDQ 128 Kbps CD Rip
الإثنين 19 أغسطس 2013 - 18:14 من طرف Admin
» حصريا :: ألبوم (( رامي صبري 2013 )) :: [ و انا معاه 2013 ] :: CDQ 128 Kbps CD Rip
الخميس 27 يونيو 2013 - 17:59 من طرف Admin
» حصريا :: أغنية (( بهاء سلطان و توبا )) :: [ انزل 30 /6 - 30 يونيو ] :: MP3 :: MasterQ @ 128 Kbps
الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 20:55 من طرف Admin
» حصريا :: أغنية (( تامر حسين )) :: [ وعدتني ] :: CDQ @ 128 Kbps
الأحد 23 يونيو 2013 - 14:27 من طرف Admin
» حصريا :: أغنية ((هاني شاكر )) :: [ حبيبة قلبي ] :: MasterQ @ 128 Kbps
الأحد 23 يونيو 2013 - 13:39 من طرف Admin
» حصـريا النسخة DvDrip المنتظرة لفلم المغامرات Inkheart 2008 مترجمة على أكثر من سيرفر
السبت 22 يونيو 2013 - 18:26 من طرف abeasar
» حصريا :: أغنية (( كارمن سليمان )) :: [ مجنون رسمي ] :: MasterQ @ 128 Kbps
الجمعة 21 يونيو 2013 - 19:38 من طرف Admin
» حصريا :: أغنية (( رامي صبري )) :: [ وانا معاه - و أنا معاه ] :: من ألبوم رامي صبري 2013 :: ماستر كاملة :: MasterQ @ 128 Kbps
الثلاثاء 18 يونيو 2013 - 21:36 من طرف Admin
» حصريا :: ألبوم (( شيماء هلالي - شيما هلالي - شيماء الهلالي - شيما الهلالي 2013 )) :: [ ولا يهمك 2013 ] :: نسخة أصلية :: CDQ 128 Kbps CD Rip
الأحد 16 يونيو 2013 - 22:25 من طرف Admin
» حصريا :: سمبلات ألبوم رامي صبري 2013 :: قريبا على شباب لاف :: CDQ 128 Kbps
الجمعة 14 يونيو 2013 - 18:56 من طرف Admin
» حصريا :: أغنية (( رامي صبري )) :: [ وانا معاه - و أنا معاه ] :: من ألبوم رامي صبري 2013 :: RRQ @ 128 Kbps
الجمعة 14 يونيو 2013 - 14:35 من طرف Admin
» حصريا :: أغنية (( ديانا كرزون )) :: [ خلص ولو - خلاص و لو ] :: MasterQ @ 128 Kbps
الأربعاء 12 يونيو 2013 - 18:24 من طرف Admin
» حصريا :: أغنية (( جمال ياسين )) :: [ اكتر حد ارتحتله - أكتر حد ارتحتلو] :: MasterQ @ 128 Kbps
الإثنين 10 يونيو 2013 - 16:18 من طرف Admin
» حصريا :: ألبوم (( مي كساب 2013 )) :: [ حبيبي وعدني 2013 ] :: نسخة أصلية :: CDQ 128 Kbps CD Rip
الخميس 6 يونيو 2013 - 18:05 من طرف Admin
» حصريا :: كافارات ألبوم وائل جسار 2013 - سنين قدام 2013
الخميس 6 يونيو 2013 - 1:56 من طرف Admin
» حصريا :: ألبوم (( وائل جسار 2013 )) :: [ سنين قدام 2013 ] :: CDQ 128 Kbps CD Rip
الخميس 6 يونيو 2013 - 1:20 من طرف Admin
» حصريا :: أغنية (( نانسي عجرم )) :: [ اعمل عاقلة - عاملة عاقلة ] :: الماستر الكاملة بدون بصمة صوت من ألبوم نانسي الجديد 2013 :: MasterQ @ 128 Kbps
السبت 1 يونيو 2013 - 20:25 من طرف Admin
» حصريا :: أغنية (( وردة )) :: [ إيام ] :: أغنية باللهجة الشامية أو اللبنانية :: MasterQ @ 128 Kbps
الخميس 30 مايو 2013 - 19:37 من طرف Admin
» حصريا :: أغنية (( راغب علامة )) :: [ شو مهضومة ] :: MasterQ @ 128 Kbps
الخميس 30 مايو 2013 - 18:47 من طرف Admin
» حصريا :: أغنية (( مي كساب )) :: [ حبيبي وعدني ] :: من ألبوم مي كساب الجديد 2013 :: MasterQ @ 128 Kbps
الخميس 30 مايو 2013 - 14:52 من طرف Admin
» حصريا :: أغنية (( وائل جسار )) :: [ أيام ] :: من ألبوم وائل جسار الجديد 2013 سنين قدام:: MasterQ @ 128 Kbps
الأربعاء 29 مايو 2013 - 2:49 من طرف Admin
» حصريا :: أغنية (( شذى )) :: [ كل يومين - أعمل عاقلة ] :: CDQ @ 128 Kbps
الخميس 23 مايو 2013 - 20:08 من طرف Admin